فؤائد لغويه هامة
( 1 )
نظم اليشكري المتوفى ٣٧٠ هـ أقدم نظم في النحو في ٣٠٠٠ بيت سهل ميسّر مفصّل
( 2 )
في مقدمة معجم الأدباء لياقوت مقدمةٌ جليلةٌ في نحو ٣٠ صفحة في الحث على طلب النحو وإصلاح اللسان وتعلم الأدب
ج ١ ص ٦٧ نشرة مرجليوث
( 3 )
معجم الأخطاء الشائعة للعدناني "فيما أعلم" أشهر الكتب المعاصرة التي تعنى بتصويب الأخطاء اللغوية وعليه اعتماد كثير من محبي هذا الشأن
( 4 )
تقسيم الإبل
البَكر بمنزلة الفتى
والقلوص بمنزلة الجارية
والجمل بمزلة الرجل
والناقة بمنزلة المرأة
والبعير بمنزلة الإنسان
فقه اللغة ٢٧
( 5 )
لك أن تقول :
هذا حالٌ حسنٌ
ولك أن تقول :
هذه حالٌ حسنةٌ
وقد جمعهما أحد العلماء الشناقطة بقوله
جئنا إليه بحالٍ غيرِ لائقةٍ
كيما نؤوب بحالٍ لائقٍ حسنِ
( 6 )
معنى رقراق
رقراق السراب هو ما تلألأ منه
وكل شيء تلألأ فهو رقراق
والرقراقة من النساء التي كأن الماء يجري في وجهها من الحُسْن والصفاء
( 7 )
معنى قطوات
قطوات جمع قطاة، والقطاة نوع من الحمام، سميت قطاة لأنها تقطو أي تقارب خطوها في مشيها، ولذا وصفها العرب بحسن المشي وشبهوا مشي النساء بها
( 8 )
الشعِار من الثياب هو ما يلي الجسد
والدِثار هو ما يلي الشِعار
قال صلى الله عليه وسلم في مدح الأنصار (الأنصارُ شِعارٌ والناسُ دِثارٌ) متفق عليه
( 9 )
صفاتٌ مدحٍ
الألمعي : الذكي
البهلول : السيدُ الحسنُ البِشر
العبقري : الحاذق في صنعته
الزول : الظريف المتوقد
فقه اللغة للثعالبي
( 10 )
الغِلالة : ثوب رقيق تلبسه المرأة تحت ثوبها،
قال صلى الله عليه وسلم لأسامة بن زيد : مر زوجتك أن تجعل تحتها غلالة
•• قلت : يسمونها هنا قديماً الشلحة
( 11 )
أسماء بعض الأمراض
النقرس : وجع في المفاصل
التشنج : تقلص عضو من أعضاء الإنسان
السرطان : ورم صلب له أصل في الجسد
فقه اللغة للإمام اللغوي أبي منصور الثعالبي المتوفى عام ٤٣٠هـ
( 12 )
طعام الضيف: القِرى
طعام العرس: الوليمة
طعام المولود: العقيقة
طعام القادم من سفر: النقيعة
طعام البناء: الوكيرة، ونسميها الآن النزالة
( 13 )
ترتيب البكاء
إذا تهيأ الإنسان للبكاء قيل أجهش
فإن امتلأت عينه دمعاً قيل اغرورقت
فإن سالت قيل دمعت
فإن كان لبكائه صوت قيل نحَب ونشج
( 14 )
مراتب الضحك
التبسم
ثم الافترار
ثم الكتكتة
ثم القهقهة
ثم الكركرة
ثم الطخطخة بأن يقول من شدة الضحك طيخ طيخ
فقه اللغة للثعالبي ص ١٠٨
( 15 )
الكشكشة : قلب الكاف شيناً في خطاب المؤنث كقولهم أكرمتش أي أكرمتك
والكسكسة : قلب الكاف سيناً كقولهم أبوس وأمس ، أي أبوك وأمك
( 16 )
ماء زُعاق أي شديد الملوحة
قال الثعالبي
وأنا أستظرف قول الخليل
الذُعاق كالزُعاق، سمعنا ذلك من بعضهم ولا أدري أهي لُغة أو لُثغة
( 17 )
الحِبُّ هو المحبوب، ومنه وصف أسامة بن زيد بأنه حِبُّ رسول الله صلى الله عليه وسلم لحُبه ﷺ الشديد له
والحِب كالخِدن وزناً ومعنى، والجمع أحباب وأخدان
( 18 )
القِمَطْر: وعاء الكتب
الخُرْج: وعاء آلات المسافر
الجؤنة: وعاء العطر
قال جابر بن سمُرة رضي الله عنه (فوجدتُ ليد النبي صلى الله عليه وسلم ريحاً كأنما أخرجها من جؤنة عطار) رواه مسلم
( 19 )
آه
كلمة تقال عند التوجع
يقال : تأوه تأوهاً إذا قال : آه
والاسم منها : آهة
قال المثقَّب العبدي الشاعر الجاهلي
تأوه آهةَ الرجل الحزين
( 20 )
نقول أحيانا : شَعر فلان فلافل،
وهذا معروف لدى العرب
قال الثعالبي (الشعر المُفلفَل هو ما كان غاية في الجعودة كشعور الزنج) فقه اللغة
( 21 )
سمعت أهل اليمن يسمون النحل النوب
ثم قرأت لابن الخشّاب ت٤٩٢هـ :
والانتياب معاودة الشيء ومنه سمي النحل نوباً لانتيابها موضع تعسيلها
( 22 )
جمال المرأة
الوضيئة من بها مسحة جمال
والوسيمة من ثبت جمالها
والقسيمة من قُسم لها حظ وافر منه
والغانية من استغنت بجمالها عن التجمل
( 23 )
التجنيس هو مجانسة اللفظ اللفظ في الكلام والمعنى مختلف
ومنه في القرآن
وأسلمت مع سليمان
وا أسفا على يوسف
فأدلى دلوه
تتقلب فيه القلوب
( 24 )
في فقه اللغة للثعالبي ص٣٩
الشارع : الطريق العظيم
قلت: هذا يخالف مصطلح بلدياتنا اليوم من أن الطريق أكبر من الشارع
( 25 )
رجلٌ نُكَحَة كثير النكاح وطُلَقة كثير الطلاق
ومنه هُمزة ولُمزة كثير الهمز واللمز
وفي الصحيحين (ليس الشديد بالصُرَعة) أي من يصرع الرجال
( 26 )
البرطم في اللغة هو الشفة، وهي لغة صحيحة لا زالت معروفة، إلا أن بعض شبابنا وغالب بناتنا !! يأنفون من النطق بها ويعدلون إلى تسميتها بالشفايف
( 27 )
التألُّق : اللمعان
يُقال : تألّق البرق تألُّقاً وائتلق ائتلاقاً إذا لمع فهو متألِّقٌ ومؤتلِقٌ
( 28 )
من سنن العرب إتباع كلمة بكلمة على وزنها ورويّها
فيقولون : جائع نائع وعطشان نطشان وخراب يباب
قيل : ومن هذا الباب
حياك الله وبياك
( 29 )
قال الثعالبي في فقه اللغة : جُلّ أطعمة العرب على وزن فعيلة
قُلت : ولا زال هذا هو استعمال الناس كالعصيدة والعريكة والفريكة والهريسة
( 30 )
المسيخ من الناس : الذي لا ملاحة له
والمسيخ من الطعام : الذي لا ملح فيه
والمسيخ من الفواكه : الذي لا طعم له
فقه اللغة للثعالبي