بعض البشر لا من حشمته طمع فيك
بَعْضٍ الْبَشَرِ لَآَ مِنْ حَشَمْتُهُ طَمَعٍ فِيْكَ
وَبَعْضُ الْبَشَرِ لَآَ مِنْ جُفَيْتِهِ يَوَدُّكَ
وَبَعْضُ الْبَشَرِ يَتْعَبُ عَلَىَ شُآَنٍ يُرْضِيْكَ
وَآغْلَىْ مِنْ اخَوآنَهُ بِ قَلْبِهِ يَعْدّكَّ
وَيَآصِآحِبُيً هَ آِلِحَيِنَ بِآَنَتْ خوآفْيّكُ
عَلَّقَتَنِيَ مَآَ بَيْنَ مَزَحَكُ , وَجَدِّكَ
وَشْ جَآكْ مِنِّيْ يَآعَشَيْريّ وَآَنَآَآخِيكِ
قَبْلَ آُمْسٍ آُنْآُّ صَآِحِبِكْ , وَالْيَوْمِ نِدّكْ
لَآضَاقٍ صَدْرِيْ مِنْ عَنَىَ وَقَتِنَآ آُجِيْكْ
وِآَشَوِفْ دَمَعَآتْ الْغَلَآ فَوْقَ خَدّكَّ
وَالْحَيْنُ تَظْلِمَنِي وَآَنَآَمِنَّكْ وَ فِيْكُ
بِ كُلِّ إِحْتِرَآمْ آَقِوَلَ : يَآَ خُوَي ّحَدّكَّ
ثَمِّنْ كَلَآمِكْ يَآَ عَسَىَ الْلَّهُ يَهْدِيَكَ
لِآَصَآْرْ مَآَيْ الْوَجْهِ يَعْجِزُ يُرَدُّكِ
ثَوْبَ الْرَّدَى يَآَ صَآَحْبِيْ مَآيَقْدَيكِ
الثَّوْبَ لَآَ ثَوْبَكَ وُلَآالْقَدَ قَدّكَّ
آُنْآُّ آوَّلُ إِنْسَآْنْ اذَآ ضِقْتُ بَآُجِيْكْ
حَتَّىَ , وُلَآ آَذَكِّرْ يَوْمَ وَقَّفَتَ ضَدّكَّ
مآتَذِكّرِ انِّيْ بِ الْوِفَآ كُنْتُ آجَآزيُكِ
وَانْتَهِتِ جَآزَيْنِيّ بِ ظَلَمَكَ وَصَدّكَّ
لَكِنْ خَلَآصْ الْيَوْمَ وَالْلَّهُ مُآِبْيِكْ
الْنَّفْسَ طَآَبَتْ ؛ سَوَ مِآِهِوَ بِوِدِّكْ
الْطَّعْنَهْ الْلِيْ مِنْ وَرَا الْظُّهْرِ تُنْهَيْكَ
وّشْلّوُنْ لَآَجَآَتِكُ مِنْ الْلَيْ يُوِدِّكْ
لَاوِآَهُنَيُّ يَوْمَ آُنْآُّ آمُوُتْ بِ يَدَيْكَ
ذَآَبُحِ وَتَبْكِيُ مِنْ ذَبَحْتُهُ بِ يُدَكَّ !